The 2-Minute Rule for الإدمان الرقمي
The 2-Minute Rule for الإدمان الرقمي
Blog Article
اقرأ أيضًا: ما هي أنماط الفنون المختلفة؟
ويحذر الخبراء من الإفراط في الاعتماد على أساليب علاج تقوم على تدريب من يعانون من "الإدمان الرقمي" على الاستخدام الواعي لمواقع التواصل الاجتماعي، أو تلك التي تعتمد على دفع هؤلاء للإقامة في أماكن لـ "التخلص من السموم الرقمية"، دون أن يهتم المعالجون بمتابعة حالات مرضاهم بعد ذلك.
مقالات مرتبطة كيف تحدد السلوكات الإدمانية وتتخلص منها؟ الإدمان على التسوق: أسبابه وعلاجه سايكولوجيا العلاقات الإدمانية وطرق التخلص منها
. الآن نستخدم الإنترنت للتواصل مع الأصدقاء ومشاهدة التلفزيون والقيام بالخدمات المصرفية وحتى تفاصيل العمل.
سرعة التأثر بثقافات اخرى، مع تكوين مفهوم سلبي للتحضر والحرية.
البروز: عندما تصبح منصات التواصل الاجتماعي هي الجزء الأهم في حياة الأشخاص.
ولكن يُمكن القول أنَّه عندما يبدأ استخدام الإنترنت يتداخل مع الحياة اليومية ويؤثِّر عليها ويُصبح أولوية على أهم جوانب الحياة الشخصية، مثل العلاقات والعمل والدراسة، يُمكن أن يُصنَّف حينها كإدمان.
تُعتمَد طرائق عديدة لعلاج الإدمان الرقمي وأهمها العلاج السلوكي المعرفي، الذي يعلِّم الفرد كيفية التعامل مع أعراض الإدمان، ويُغيِّر أفكاره وتصوراته عن استخدام الأجهزة الإلكترونية والإنترنت التي تنشأ نتيجة الإدمان، والعلاج الجماعي الدعمي الذي يجمع الفرد بأشخاص يعانون المشكلة نفسها، فيتولَّد لديه دعم ومساندة في رحلة العلاج، إضافة إلى العلاج النفسي الديني الذي يزيد الوعي لخطر الإدمان بأشكاله المختلفة.
يعرف الإدمان الرقمي على أنه شكل من أشكال إساءة استخدام التقنيات وهو حالة إفراط في استعمال شبكة الإنترنت، و قد يؤدي الإدمان الرقمي إلى اضطرابات في سلوك مستعملي الأجهزة، وهذه الظاهرة منتشرةً في أكثر المجتمعات بسبب توفر الهواتف المحمولة والحواسيب وغيرها من الأجهزة الموصولة بالشبكة.
* العلاج السلوكي المعرفي: يعزز الكشف عن الأنماط غير الصحية وإيجاد طرق لخلق أفكار وسلوكيات أكثر صحية.
مصدر أمني يكشف حقيقة وجود شبهة جنائية في وفاة محمد رحيم عاجل
الانسحابية: عندما لا يستطيع الشخص الوصول إلى منصات التواصل الاجتماعي تتغير عادات نومه وأكله وتظهر أعراض اكتئاب وقلق عليه.
يؤدي نور الإدمان الرقمي إلى الإصابة بالأمراض المرتبطة بالجلوس أمام الحاسوب أو الجوال، مثل أوجاع الظهر والرقبة، ومشكلات البصر مثل التشوش وضعف الرؤية، والصداع، وصعوبة في النوم، والسمنة الناتجة قلة الحركة وزيادة تناول الطعام، أو انخفاض الوزن في حال عدم تناول الطعام تجنُّباً للابتعاد عن الأجهزة الإلكترونية.
أثبتت الأبحاث أن الضوء الأزرق يؤثر في إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي للجسم، مما يسبب صعوبة في النوم.